رواية كاملة بقلم اسماء محمد

موقع أيام نيوز

 

ومع طنط وعند فارس بتعمل اي وفارس ابن خالتك و

ريماس بتقاطعها وبسرعه واخوكي 

لارا پصدمه نععععععععم واي يا اختي اخويا اخويا منين 

سلمي ومروان من وراهم وصوت واحد نععععععععم يا اختي فارس اخوكي 

لارا وريماس بصوا وراهم بخضه

في فيلا نادر الحديدي 

نادر قاعد ماسك صوره مراته وسرحان فيها وهو قاعد جاله تليفون 

نادر الوووو 

مافيش اي استجابه وسامع صوت نفس بس 

نادر ايوه مين 

مافيش استجابه نادر زهق وقفل الفون 

نادر رجع للصوره تاني وبيتنهد وحشتيني اوي يا رنا

في المديريه 

فارس قاعد وماسك القلم وبيلعب بيه ادهم خبط عليه 

فارس ادخل

ادهم فارس دي المعلومات كلها عن حامد بس في حاجه غريبه لقيتها 

فارس بياخد منه الورق وبيبص في حاجه اي دي 

ادهم وانا بجمع المعلومات لقيت نص المعلومات متذوره مش حقيقي يعني سنه مكتوب 56وهو في الحقيقه 35 حتي باين مش شكله دا مثال و

فارس قاطعه باستغراب 

فارس نعم دا ازاي ده ولارا ازاي بنته 

ادهم ما هو انا مستغرب من كده ازاي عمره الحقيقي 35وازاي لارا عندها 24 فارس يبقي الي في دماغي صح 

ادهم اي الي في دماغك يا فارس 

فارس الكلام الي هقول عليه مش يطلع بره بس الاول فين احمد 

ادهم في البيت مع مالك انت نسيت 

فارس خبط أيده علي رأسه اه صح وثريا عامله اي 

ادهم لسه زي ما هي في غيبوبه 

فارس ربنا يقومها بالسلامه طب اتصل باحمد يجي علشان في مهمه بليل تسليم السلاح 

ادهم طب ومالك 

فارس متقلقش فاكر مازن 

ادهم مازن صاحب ريماس 

فارس عينه قلبت شرار متقلش صاحب خرا 

ادهم باستغراب في اي يا ابني 

فارس أدرك نفسه وبيحاول يهدي مافيش 

ادهم بنص عين فارس انت 

فارس پغضب لا مش زفت دي مجرد واحده اتجوزتها علشان الزفت المهمه غير كده لا 

ادهم طيب اهدي انا ماقلتش حاجه 

فارس ادهم أخرج ونتقابل بليل 

ادهم عارف أنه بيحبها بس بيكابر علشان خاطر شغله وفكر أن يسيب فارس 

ادهم طيب انا ماشي بس قبل اما امشي لازم اقول حاجه لو انت بتحبها قول ليها وساعدها تخرج من الموضوع ده دا لو بتحبها وساب فارس وخرج 

فارس بتريقه قال بحبها قال وجت صوره ريماس في دماغه وضحك 

فارس لنفسه فارس في اي فوق كده لنفسك ها وركز في المهمه بتاعتك وبس ومسك الورق بتاع حامد وبيقلب فيه

في مكان ما 

حامد پغضب ضړب واحده بالقلم انتي اټجننتي 

الشخص اسفه والله مش هعمل كده تاني بس سيبنا في حالنا والنبي 

حامد انا غلطان ولازم أصلح الغلط ده 

 يا حامد بلاش تاذي بنتي ولا جوزي ارجوك 

حامد بغل وشړ دا كان زمان قبل ماتتهوري وتتصلي بيه 

الشخص والله ما عرف والله ما اتكلمت حتي 

حامد سابها وخرج بره الاوضه 

الشخص بعياط وقاعده علي الأرض يارب يارب احميهم وبتعيط 

حامد بره وبكل ڠضب مسك فونه 

حامد پغضب مين الي راح حمله السلاح بليل 

الشخص علي التليفون المقدم فارس وطبعا هنعملها معاه زي ما اتفقنا 

حامد بشړ لا التسليم هيبقي زي ما هو وهيقبض عليكوا كمان بس في حاجه لازم تحصل وضيق عينه ريماس هتبقي معاكوا في التسليم

في فيلا حامد 

مازن كان جه وقعد معاهم وعرف كل حاجه وريماس قالت ليهم 

أن حمزه ببقي ابو لارا 

لارا بعياط حامد مش بابا طب ازاي 

سلمي بتوهان دا ولا كانه فيلم عربي 

مازن لالالالا انا ماشي مش مستوعب 

ريماس بسرعه وتنبيه بس والنبي مش عايزه فارس يعرف حاجه دلوقتي 

مروان ليه 

لارا بعياط انا كمان مش عايزه حد يعرف أننا عرفنا حاجه لازم ده يبقى سر بينا 

الكل تمام براحتكوا 

ريماس قاعده وفونها رن 

ريماس اتخضت من الفون 

سلمي في اي 

ريماس توتر وخوف دا الباشا 

مازن افتحي الصوت 

ريماس فتحت الصوت وردت 

حامد ريماس في عمليه النهارده تسليم سلاح هتروحيها وهتكوني رئيسهم هناك 

ريماس بتوتر بس يا باشا 

حامد پغضب يلا بس بلا زفت هتعملي الي قلت عليه ولا 

ريماس بتقاطعه لالالا خلاص تحت امرك يا باشا وقفلت 

مروان هتروحي 

ريماس بضيق اوووف اه هتنيل 

مازن طب همشي انا علشان احمد كلمني وقالي خد مالك علشان طالعين مهمه النهارده 

ريماس طيب 

في المساء ...في المديريه

فارس واقف أمام مكتبه ويرتدي زي الشرطه ومعه ادهم واحمد وعمر جميعهم يضعوا السلاح في الحزام الشرطي ويجهزون للمهمه

فارس يقف ويعطي الأمر ويقول 

فارس تمام يا رجاله وزي ما بقول كل مره الي خاف علي عمره مش يجي وانا مش همنعه 

ادهم قال بحزم فارس باشا اي حاجه احنا معاك فيها 

فارس يقف بقوه وثبات وبلهجه امر تمام العساكر تجهز واول اما اعطي الأمر الكل يهجم بس لما نشوف الرئيس الأول 

الكل في لهجه واحده وثبات تمام يا فندم ثم خرج فارس و العساكر يتوجهون نحو المهمه

في مكان آخر عند ريماس 

ريماس تقف وهي ترتدي بنطلون ازرق وتي شيرت احمر واطلقت لشعرها العنان وتقف أمام مجموعه من الأشخاص المسلحين 

ريماس بلهجه أمر وزي ما قلت اول اما نشوف الاشاره نطلع ونسلم الحاجه 

شخص من الأشخاص الذين يقفوا معاها طب لو الحكومه جت 

ريماس عندما سمعت اسم الحكومه جاء فارس في افكارها وشعرت ريماس بالخۏف لاول مره من هذه العمليه 

ريماس پخوف ولكن تحاول أن تظهر هذا الخۏف مافيش حكومه ولا حاجه ويلا علشان فاضل نص ساعه ذهبوا جميعا الي الصحراء لتسليم شحنه السلاح 

وذهب فارس وقواته الي الصحراء للقبض علي المهربين 

وبعد مرور نص ساعه جاء وقت التسليم

في الصحراء

ريماس

تقف ومعها حرسها ويقف أمامها الشخص المستلم للشحنه 

وفارس وقواته يقفون بعيد عنهم بحاولي 10امتار 

فارس يقف ويري الأشخاص الذين يستلمون الشحنه ومعه مكبر العين 

فارس يقف پصدمه عندما راي ريماس هي من تقود شحنه السلاح 

فارس پغضب شديد وصدمه و وتوتر يا بنت الغبيه بتعملي اي هنا هو مش انتي المفروض مع لارا .....ادهم اخد باله من فارس وراي أنه متوتر وغاضب وجاء إليه وقال .....ادهم مالك يا ابني في اي ..... رد فارس بحيره ريماس هنا وهي رئيسه الشحنه الي المفروض تتسلم 

ادهم يقف پصدمه مما يسمعه واخد من فارس مكبر العين ويري في ريماس وهي تسلم الاسحله .....ادهم طب وايه العمل ناوي علي ايه ......فارس يقف بحيره ويقول پغضب مش عارف انا دماغي وقفت عن التفكير .....ادهم فكر بخبث ليستغل هذا الموقف ليعرف إذا فارس يحب ريماس أو لا ويقول ادهم طب اي المشكله شوف شغللك واظن انك اتجوزتها علشان كده وهي جت عندك وانت اصلا عارف انها تبع المنظمه ....فارس بغض شديد انت غبي ما انا لو اقټحمت هتدخل السج ولم يكمل فارس حديثه وسكت فتحدث ادهم يعني بتحبها ....فارس فاق من شروده ونظر الي

 

تم نسخ الرابط