زوجي و ألهام بقلم كوكي سامح
المحتويات
انا مريم متزوجه من رجل وسيم واتجوزنا على حب وهو بيشتغل محامى وانا مهندسه وبشتغل وبالنسبه للشكل جميله إنما لسه مفيش حمل
نسيت اققولكم انا اقترحت على جوزى ياخد غرفه من الشقه
علشان يفتحها مكتب محاماه
وبالفعل فصل غرفه من الشقه وبقت مكتب
انا ليه بنت خالتى إلهام فتاه عندها 24 سنه
كانت متزوجه وأطلقت ونسيت اققولكم جوزى هو اللى رفع القضيه ووقف معاها وجاب حقها بيتعتبرها اخته الصغيره
واحضر لجوزى القضايا لو ناسى حاجه افكره
دخلت كالعاده انضف المكتب وفتحت الاب علشان اتسلى
لقيت صور جوزى مع إلهام بنت خالتى وفيديوهات وهما مع
بعض انا اټصدمت فى جوزى وبنت خالتى وغير لابسه قمصان
انا اټجننت وبقيت أشد فى شعرى دى الهام اللى وقفت جمبها
كنت بعتبرها اختى
جوزى محامى والحجر لازم اكون معايا دليل على خيانتهم ليه
قعد اتسمرت على الكرسى لقيت الموبايل بيرن رديت لقيت إلهام بتطمن عليه
وعاوزه تيجى كالعاده تقعد يومين
قولتلها وانا من جوايا مڼهاره تعالى يا حبيبتى وهعملك الاكل اللى بتحبيه
قفلت وانا دموعى وحاسه ان روحى بتسحب منى حاجه قالتلى اجمدى لازم دليل خيانتهم
عاوزه حاجه قبل ما اطلع قولت وانا مستعجله لا وقفلت
روحت قفلت الاب بسرعه ودخلت الشقه علشان ميحصلش شك ويعرف حاجه
لقيت الباب بيخبط وداخل عليه ببوكيه ورد راح وقالى
خودى احلى هديه للقمر بتاعى سألته بتحبنى يا أحمد
راح قالى انا داخل هدومى وحضرى الغدا يا ترى عامله
آكل ايه يا حبيبتى قولتى فى سرى سم هارى
راح عينى حبيبتى سرحانه فى
ايه بسألك عامله آكل ايه
قولت كل اللى بتحبه
روحت قولتلوا حبيبى إلهام هتزورنا بكره ارتبك وعمل نفسه مش سامع
ودخل غرفه
دخلت وراه والتفكير ھيموتنى انا همسك عليهم دليل ازاى
جاتلى فكره بنت شياطين وهقفشهم
خرجت بره غرفه واتصلت بإلهام
عاوزه تعرفى هقفشهم ازاى وايه اللى حصل بينى وبين إلهام
جاتلى فكره بنت شياطين وهقفشهم خرجت بره غرفه واتصلت بإلهام اول مره مردتش عليه خالص بصراحه قلقت مش عليها طبعا دى خاينه
ولو بإيدى كنت مۏتها بس والله خساره فيهم يوم حبس واحد
علشان الخطه تمشى مظبوط لاقيتها فعلا هى اللى بترن عليه
ورديت عليها وقلبى مخڼوق وفعلا جايه على نفسى وانا بكلمها قولت الو ردت عليه وقالت ازيك يا مريم اخبارك ايه يا
حبيبتى رديت وقولت كل خير يا بنت قلبى دى كلمتى المفضله ليها
قولتلها انجزى وتعالى بسرعه انا عامله غدا اللى بتحبيه
يلا تعالى قالتلى ان شاء الله مش النهارده خليها يوم تانى لانى
مش فاضيه ممكن بعد بكره وهقعد عندك يومين وقعدت تهزر
وانا اللى شاغلنى عاوزه أنجز علشان اخد حقى ومحدش
فيهم ينكر وانا بتكلم معاها أحمد خرج من الغرفه
وقالى بتكلمى مين رديت وبضحكه سخريه بس على قد ما اقدر بدارى قولت إلهام
لاقيته ارتبك ومن ارتباكه التليفون وقع منى على الأرض
قفل معاها وهو دخل الحمام علشان نتغدى
اتقهرت وحسيت روحى بتسحب منى ونفسى ضاق ومش قادره اتنفس وقولت فى سرى انتى إلهام
ده انا مخلفتش يمكن انا اكبر منك بكام سنه بس بعاملك زى بنتى
وتمالكت نفسى علشان مياخدش باله
وسبت التليفون على السفره خرج يجرى على
متابعة القراءة